مقالات هيئة التحرير
هيئة التحرير
موقع ”الكتيبة“ هو مجلة رقميّة مستقلّة، تديرها جمعية ”تكلّم من أجل حرية التعبير والإبداع “. وتصدر باللغة العربية والفرنسية والانجليزية. ”الكتيبة“ يخاطب الجمهور الواسع في شمال إفريقيا و ينقل قضاياه إلى العالم. ويرتكز في مرجعياته التحريرية على الالتزام بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والإعلان العالمي لأخلاقيات المهنة الصحفية الصادر عن الإتحاد الدولي للصحفيين وميثاق الشرف الصحفي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين. المبادئ والأهداف : -إرساء صحافة الجودة والعمق. – أنْسَنَة العمل الصحفي من خلال تعزيز الجانب الإنساني والحقوقي. – توظيف التكنولوجيا الحديثة في إنتاج المحتوى وترويجه. -دعم حريّة التّعبير والإعلام والإبداع والحقّ في النّفاذ إلى المعلومات. -مقاومة الفساد وترسيخ الشفافية عبر تعزيز مكانة الصحافة الاستقصائية وصحافة البيانات. – الدّفاع عن الديمقراطية والدولة المدنية والحريات العامة والفردية والمساواة بين الجنسين والعدالة في كل مستوياتها.
كل المقالات المحررة بقلم هيئة التحرير
لم يعد الحديث عن "الرداءة الإعلاميّة" في تونس مجرّد تعبير عن امتعاض عابر أو ذوق خاص، بل تحوّل إلى جدل دائم يفرض نفسه في المجال العام. لكن ما يثير القلق هو أنّ هذا الجدل، عوض أن يكون مدخلًا لتقويم المشهد الإعلامي، بات يُدار بخطاب انفعالي يفتقر إلى العمق التحليلي والتوازن النقدي. والأخطر من ذلك أنّ مفهوم "الرداءة" نفسه يُستخدم بلا ضبط، وتُسقط عليه تصوّرات متضاربة. فهل نحن بصدد نقد إعلامي بنّاء، أم أن هذا الجدل تحوّل بنفسه إلى جزء من الرداءة؟
يفكّك الصحفي منجي الخضراوي، الباحث في علوم الإعلام والاتصال، مفهوم "الشّماتة" الذي يتجلّى بوضوح لدى الناس في تونس على شكل ردود الأفعال العنيفة وحملات السب والشتم والتحقير عندما يكتب شخص ما رأيا على فيسبوك فيتمّ التنمّر عليه وسحله "إلكترونيا" واصدار حكم شعبي افتراضي يقضي بتنفيذ إعدام مدني/رقمي على كلّ مخالف لرأي الجماعة.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة تطرح الأستاذة منى المطيبع، صحفية وباحثة في مجال الإعلام، رؤيتها لإصلاح / إعادة بناء النظام الإعلامي في تونس.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة يفكّك الأستاذ إيهاب الشاوش، صحفي وباحث في علم اجتماع الإعلام، الإكراهات السياسية والاقتصادية في سياق الانتقال الإعلامي.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة يطرح الدكتور المولدي قسومي، أستاذ علم الاجتماع السياسي، رؤيته لاصلاح / إعادة بناء النظام الاعلامي في تونس.
مع تنامي أزمة نُدرة المياه في تونس، تعالت عديد الأصوات المدنيّة والأكاديمية وحتّى السياسيّة، مُنادية بضرورة إعادة النظر في السياسات الفلاحيّة بما يتماشى والتحدّيات المُناخيّة المُستجدّة وبما يحفظ أيضا حقوق الأجيال القادمة وفقا للحوكمة الرشيدة والمصلحة العامّة. فهل يكون قطاع القوارص على رأس الأولويات المُتعلّقة بأجندة التغيير والمُراجعة؟
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة يقدّم الصحفي منجي الخضراوي، باحث في علوم الإعلام والاتصال، مقاربة في عملية الانتقال من حالة سلطوية إلى حالة ديمقراطية في الإعلام.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة تطرح الأستاذة سلوى الغزواني، المديرة الإقليمية لمنظمة المادة 19، رؤية منظّمتها لإصلاح / إعادة بناء النظام الإعلامي في تونس.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة يطرح زياد الدبار، نقيب الصحفيين التونسيين، رؤيته لإصلاح / إعادة بناء النظام الإعلامي في تونس.
نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي".
في هذه المساحة يفكّك الأستاذ إيهاب الشاوش، صحفي وباحث في علم اجتماع الإعلام، الإكراهات السياسية والاقتصادية في سياق الانتقال الإعلامي.
