أكاديميا

هل ثمّة وصفة فضلى لممارسة للاقتصاد الاجتماعي التضامني؟ وهل يمكن اعتبار الاقتصاد الاجتماعي والتعاوني الحلَّ والمنوَال التنموي الأفضل في تونس والمنطقة العربية؟ وهل يمكن أن نصل إلى نموذج ناجح للاقتصاد الاجتماعي والتعاوني يضمن التنمية الاقتصادية وإمكانية التأقلم ومجابَهة التغيرات المناخية ؟ عبد الحكيم إبراهيم، الباحث ورئيس مجلس إدارة شبكة الاقتصاد الاجتماعي والتعاوني بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا يجيب عن جملة هذه التساؤلات.

في حوار خاصّ مع موقع الكتيبة تُحدِّثنا الفيلسوفة الأمريكية نانسي فريزر عن جذور العدالة الاجتماعية في المدرسة النقدية وعن مؤاخذاتها تجاه نظرية الفضاء العمومي لهابرماس، بالاضافة الى تفكيكها لنظرية النسوية الاجتماعية وعدد من الأطروحات الجدلية الأخرى.

نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي". في هذه المساحة يقدّم الصحفي منجي الخضراوي، باحث في علوم الإعلام والاتصال، مقاربة في عملية الانتقال من حالة سلطوية إلى حالة ديمقراطية في الإعلام.

في ظلّ التحوّلات التي يشهدها المشهد الإعلامي العالمي بفعل الطفرة الرقميّة وسطوة الذكاء الاصطناعي وغيرها من المتغيّرات، يبدو الإعلام التونسي بما في ذلك العمومي في حاجة إلى مواكبة هذه التحدّيات. في هذه الورقة البحثية تقدّم لنا الأكاديمية حنان المليتي قراءة علمية بخصوص الممارسة الرقميّة في إنتاج المضامين الإعلامية في مؤسسة الاذاعة التونسيّة، مقدمة جملة من الاستخلاصات والتوصيات.

نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي". في هذه المساحة يطرح الدكتور الصادق الحمامي، أستاذ التعليم العالي بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار، نموذجا تحليليا يتناول المسألة من كل جوانبها بشكل عملي.

تتطرّق أستاذة القانون العام في كلية الحقوق والعلوم السياسية في تونس، والناشطة الحقوقية والنقابية حفيظة شقير في هذه الورقة إلى المرسوم 54 المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال وانتهاكات حرية التعبير، حيث تقوم بقراءة تفكيكية للمرسوم وتبرز نقاط الوهن فيه وما يشكّله من خطر على حريّة التعبير.

يفكّك الصحفي منجي الخضراوي، الباحث في علوم الإعلام والاتصال، مفهوم "الشّماتة" الذي يتجلّى بوضوح لدى الناس في تونس على شكل ردود الأفعال العنيفة وحملات السب والشتم والتحقير عندما يكتب شخص ما رأيا على فيسبوك فيتمّ التنمّر عليه وسحله "إلكترونيا" واصدار حكم شعبي افتراضي يقضي بتنفيذ إعدام مدني/رقمي على كلّ مخالف لرأي الجماعة.

لماذا فقَدَ الاتحاد العام لطلبة تونس إشعاعه التاريخي في الجامعة التونسية وخسر تأثيره في جموع الطلبة لحساب غريمه التاريخي بالاضافة الى بروز تيّار واسع من المستقلّين؟ ماهي أسباب انتكاسة هذه المنظمة العريقة؟ هل هي أسباب خارجية أم داخلية صرفة؟ سمير جرّاي، صحافي ومناضل سابق صلب الاتحاد العام لطلبة تونس، يسعى من خلال هذه الورقة الى تفكيك أزمة الاتحاد الراهنة والعودة على أهم محطاته التاريخية.

نظّم موقع الكتيبة خلال السنوات الثلاث المنقضية ندوات خُصّص جزء منها لتشخيص واقع النظام الإعلامي في تونس في حين خُصّص جزء آخر لتقديم تصوّرات عملية لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي. على مدى شهر، وتوازيا مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، ينشر موقع الكتيبة عددا من المقالات الأكاديمية والبحثية بأقلام ثلّة من الخبراء والمهنيين.ـات والأكاديميين.ـات وممثّلي.ـات الهياكل المهنية، تحت عنوان "رؤى متقاطعة لاصلاح و/أو إعادة بناء النظام الإعلامي التونسي". في هذه المساحة يطرح ماهر عبد الرحمان، صحفي ذو تجربة طويلة وخبير في الاعلام، رؤيته لاصلاح / إعادة بناء الاعلام السمعي البصري العمومي.

يقوم الدّكتور الصادق الحمامي، أستاذ الإعلام والاتصال في معهد الصحافة بتونس، بقراءة تفكيكية للكتاب الأخير للفيلسوف الألماني يورغن هابرماس المُعنوَن "المجال العمومي والديمقراطية التداولية: المنعرج". في هذا الكتاب يتساءل الكاتب عن مستقبل الديمقراطية في زمن هيمنة الشبكات الاجتماعية، منشغلا بمصير النقاش العام والمداولات الديموقراطية في عالم تحكمه الشركات الكبرى للتكنولوجيا الرقمية.