الإستقبال المؤلفون هيئة التحرير

مقالات هيئة التحرير

هيئة التحرير

موقع ”الكتيبة“ هو مجلة رقميّة مستقلّة، تديرها جمعية ”تكلّم من أجل حرية التعبير والإبداع “. وتصدر باللغة العربية والفرنسية والانجليزية. ”الكتيبة“ يخاطب الجمهور الواسع في شمال إفريقيا و ينقل قضاياه إلى العالم. ويرتكز في مرجعياته التحريرية على الالتزام بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والإعلان العالمي لأخلاقيات المهنة الصحفية الصادر عن الإتحاد الدولي للصحفيين وميثاق الشرف الصحفي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين. المبادئ والأهداف : -إرساء صحافة الجودة والعمق. – أنْسَنَة العمل الصحفي من خلال تعزيز الجانب الإنساني والحقوقي. – توظيف التكنولوجيا الحديثة في إنتاج المحتوى وترويجه. -دعم حريّة التّعبير والإعلام والإبداع والحقّ في النّفاذ إلى المعلومات. -مقاومة الفساد وترسيخ الشفافية عبر تعزيز مكانة الصحافة الاستقصائية وصحافة البيانات. – الدّفاع عن الديمقراطية والدولة المدنية والحريات العامة والفردية والمساواة بين الجنسين والعدالة في كل مستوياتها.

contact@alqatiba.com

كل المقالات المحررة بقلم هيئة التحرير
تتطرّق أستاذة القانون العام في كلية الحقوق والعلوم السياسية في تونس، والناشطة الحقوقية والنقابية حفيظة شقير في هذه الورقة إلى المرسوم 54 المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال وانتهاكات حرية التعبير، حيث تقوم بقراءة تفكيكية للمرسوم وتبرز نقاط الوهن فيه وما يشكّله من خطر على حريّة التعبير.
كشفت تقارير تمّ إعدادها بطلب من الأمم المتّحدة حول المصرفين المركزيين في ليبيا الغربية والشرقية عن إخلالات وتجاوزات قام بها كلا المصرفين. إذ تبيّن أنّ مبلغا تقدّر قيمته بـ4.8 مليار دولار من الأوراق النقدية تمّ فقدانه في مصرف طرابلس المركزي. أمّا بنك البيضاء المركزي فيبدو أنّه يصدر عملة موازية ليس لها أي احتياطات أو ضمانات في مخالفة لقانون البنوك الليبي
يُظهر تسجيل سري حصل عليه مشروع تغطية الجريمة المنظمة والفساد العابر للحدود OCCRP.ORG كيف أنّ صافي موكوكو سو، وهي وسيط ذو علاقات واسعة وقوية تدّعي أنها تمثل قطب التبغ أبولينير كومباوري، بصدد عرض رشوى على رئيس شركة التبغ الحكومية في جمهورية مالي أثناء سعيه للحصول على حرية المرور عبر البلاد لسجائر كومباوري.
في 2006، شرع معمّر القذافي في استثمار المليارات من أموال النفط عبر القارة الإفريقية، إلا أن مشروعا بسيطا لإضافة خطّ عبّارة يملكها الليبيون لفائدة سيراليون تمّ تقويضه نتيجة المحسوبية والفساد. وقد أدت الفوضى بين الفصائل الليبية والتي شبّت عقب سقوط القذافي في 2011 إلى عدم تعرّض أي طرف للمحاسبة.
يعتبر كتاب "قلق الجندر" للفيلسوفة الأمريكية جوديث باتلر أهمّ حدث معرفي في الدراسات الجندرية اليوم على اعتبار أنّه يؤسّس لثورة جندرية من أجل مقاربة مسألة الهويات من وجهة نظر الأقليات الجنسية. في هذا المقال تسعى الدكتورة أمّ الزين بن شيخة، إلى تشريح كتاب "قلق الجندر، النسوية وتخريب الهوية" تشريحا معرفيا من خلال الخوض في عدّة إشكاليات على غرار علاقة الجندر بالسلطة.
هل تعتمد مكاتب سبر الآراء في تونس منهجيّة علمية صارمة؟ ما مدى دقّة ما تنشره من نتائج؟ هل تعكس حقّا تصوّرات الجمهور وارتساماته حول الواقع؟ كيف تشتغل هذه المكاتب في غياب هيئة تراقبها وتقيّم منهجيّتها وتُسائلها؟ الدّكتور الصادق الحمامي، الأكاديمي والباحث المتخصّص في حقليْ الإعلام والاتّصال يُلقي من خلال هذا المقال التفسيري حجرا في المياه الآسنة لمكاتب سبر الآراء في تونس ويدحض عبر 10 حجج تهافت نتائج ماكتب سبر الآراء في تونس وضبابية منجيّات عملها.
ظهر ترخيص لمشغل ثالث للهاتف المحمول تحت اسم (وفا تيل) في سوريا وكأنه محاولة أخرى من قبل السلطات للسيطرة على قطاع الاتصالات المربح. لكن حكومة الأسد ربما تستخدم الترخيص أيضا لتعويض حليفتها إيران.
لا يامل البحارة في جزيرة قرقنة منذ سنوات في صيد وفير ، لم يعد البحر يجود عليهم الا بسرطان البحر الازرق
على خطى الطيّب البيّاحي مدير المعهد العربي لرؤساء المؤسّسات، سار امبراطور التعليم العالي الخاص في تونس صلاح بن تركية، صاحب الجامعة المركزية، بخطى حثيثة نحو "مغسلة الأموال" في قبرص مقابل دفع ما لا يقلّ عن 9 مليون دينار ليستفيد من برنامج "جواز السفر الذهبي" سيّء السمعة والذي كان قد خلّف فضائح فساد عديدة للدولة القبرصيّة كانت سببا في الإطاحة برئيس البرلمان ديمتريوس سيلوريس. فماذا يمكن أنّ نعرف عن قصّة هذا المتهرّب الضريبي العابر للحدود؟
كيف جمع مغنّي الراب التونسي مزدوج الجنسية "سواغ مان" ثروته المشبوهة؟ ما هي الطّرق التي يعتمدها للاحتيال على معجبيه ونهبهم؟ أين يستقطب ضحاياه وماذا يفعل بأموالهم التي يحصل عليها عبر عمليات احتيال معقّدة؟ في هذا الجزء الثاني من تحقيقنا حول "سواغ مان" يواصل موقع الكتيبة تفكيك بورتريه هذا الشخص الغامض بالاستناد إلى الحجّة الدامغة والأدلّة التي لا يرقى إليها شكّ.